نساء في وجه المج.ازر: أصوات تتحدى نتن.ياهو وتفضح إبا.دة غ.زة

صحيفة الهدف

 ثريا سعد

#ملف_المرأة_والمجتمع

بينما تتساقط القنا.بل على غ.زة، ويُحا.صر مليون طفل بالموت جوعًا، يخرج من أقاصي العالم صوت نسائي يصرخ في وجه نتن.ياهو وحكومته: لن تمروا بلا إدانة. مواقف جريئة، بعضها بكلمة، وبعضها برفض جائزة، أو بارتداء قميص مُلوّن، لكنها جميعًا تُشكّل طوق نجاة أخلاقي لشعب يواجه الإبا.دة.

في هولندا، أُجبرت النائبة إستير أوويهاند على مغادرة البرلمان بعدما ارتدت قميصًا بألوان العلم الفلسطيني، لكنها عادت متحدية مرتدية قميصًا بنقشة البطيخ، رمز المقاومة الصامتة، لتستكمل حديثها وتُدين الحصار.

من ميادين الرياضة، رفضت الجزائرية فتحية نورين خوض نزال مع لاعبة إسرا.ئيلية، متنازلة عن حلمها الأولمبي لتُعلن أن فلس.طين أثمن من الميداليات.

أما في الفن، فقد رفعت المغنية العالمية دوا ليبا صوتها ضد المجا.زر، مؤكدة أن قت.ل الأطفال لا يمكن أن يُبرر تحت أي ذريعة. فيما سارت العارضتان بيلا وجيجي حديد وسط مسيرات نيويورك، تحملان لافتات تُدين التهج.ير القسري وتجو.يع الفلسط.ينيين.

وفي الأدب، أعلنت الروائية الإيرلندية سالي روني رفضها ترجمة أعمالها إلى العب.رية احتجاجًا على الاحتل.ال، قائلة إن كلماتها لن تُستخدم لتغطية جرا.ئم ضد الإنسا.نية.

هذه المواقف، وإن بدت فردية، إلا أنها تُجسد الضمير العالمي الذي يرفض الصمت. إنها رسالة بأن فلسطين ليست وحدها، وأن كل صوت حرّ قادر على إرباك آلة الدعاية الإسرا.ئيلية. إنهن يُبرهنّ أن كلمة “كفى” حين تُقال بصدق، قد تكون أقوى من ألف صاروخ.

أبرز الأصوات النسائية الداعمة لفلسطين:

  • إستير أوويهاند: نائبة هولندية تحدت البرلمان بألوان فلسطين.
  • فتحية نورين: رياضية جزائرية ضحّت بمسيرتها لرفض مواجهة إسرا.ئيلية.
  • دوا ليبا: نجمة غناء عالمية أدانت قت.ل الأطفال وتجو.يع غ.زة.
  • بيلا وجيجي حديد: عارضتا أزياء قادتا مسيرات ضخمة لنصرة فلسطين.
  • سالي روني: كاتبة إيرلندية رفضت ترجمة أعمالها إلى العبر.ية احتجاجًا على الاحت.لال.

#نساء_في_وجه_المج.ازر #صوت_غ.زة #الضمير_العالمي #وقف_الإبا.دة #دوا_ليبا #بيلا_حديد #سالي_روني

Be the first to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published.