
انتشر على منصات إخبارية وبالفيس بوك فيديو معبر لسيدة مصرية لحظة وداع جارتها السودانية في محطة القطار.
بالأحضان والدموع، التي انتقلت منهم للسودانيين والمصريين، لحظة مغادرة السيدة السودانية مصر إلى السودان.
حكت السيدة المصرية عن كيف خففت عليها جارتها فقدانها لأمها وأنها كانت تسأل دومًا عن حالها وتزورها حتى أصبحت العلاقة بينهم أكثر من أهل
وقالت، أنها ستسافر السودان لزيارتها بينما تحدث مصريين في الفيديو عن طيبة شعب السودان، هذا وقد كشفت أزمة الحرب لشعب السودان عن معدن المصريين الطيب المتقبل لوجود أخوانهم بينهم وأن ما يرشح من مناكفات وتبادل إساءات في وسائط التواصل الاجتماعي لا علاقة لها بالواقع المعاش وأن الإخاء بين الشعبين لا تعكره علاقات الحكومات ولا السياسة.
Leave a Reply