ياسر

صحيفة الهدف

محمد نجيب محمد علي

وبين كل دمعةٍ هنا ودمعةٍ هناك،
نراك في ندائنا، وفي غنائنا، وفي حروفنا نراك.
في حلمنا الذي يعانق المدى،
يسابق الصدى،
لنجمةِ البلاد.. حين تشرق البلاد بالسلام يا حبيبنا،
ويصمت العراك.
غدًا يا صاحب الفؤاد،
يصدح الفؤاد،
يشرق البهاء من بهاك.
فأنت بيننا وما تزال، يا ياسر..
وما تزال في غناء حلمنا القصيد.
كيف، يا جميلنا، نقول رثاك؟

#ملف_الهدف_الثقافي

Be the first to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published.