
بقلم: سهيلة بورزق
كاتبة جزائرية
#ملف_الهدف_الثقافي
الإنسان الواعي لا يهرب من الصراعات، بل يعبرها بفكر متزن ورؤية شاملة، مدفوعًا بإرادة السلام الداخلي، ومحصنًا من التطرّف الذي يولده الجهل والانفعال. بهذا الوعي، يصبح الإنسان نقطة ضوء في محيطه، ومصدر استقرار في زمن القلق، ومثالًا حيًّا على أن الوعي لا يغير فقط من سلوك الفرد، بل يعيد تشكيل التوازن في المجتمع بأسره.
Leave a Reply