تجدد الق-تال بين حركة 23 مارس المدعومة من رواندا وبين قوات جمهورية الكونغو الديمقراطية في عدة مناطق بشرق البلاد، بعد يوم واحد فقط على استضافة “دونالد ترامب” لرئيسي البلدين وتوقيعهما اتفاقًا لوقف الح-رب. وقالت الحركة في بيان إنها لا تشعر بأنها “ملزمة” ببنود الاتفاق، معتبرة أن المبادرة لم تعالج القضايا الجوهرية، وإنما اقتصرت على مراسم توقيع.
ووفقا لتقارير ميدانية، شهدت مناطق مثل كيبومبا في شمال كيفو مواجهات عنيفة، مع تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن إطلاق النار والقصف. ووصفت مصادر محلية الاتفاق بأنه “غير ذي جدوى على الأرض في ظل استمرار العنف والتهجير.”

Leave a Reply