شروط قيادة الجيش للتفاوض تعجيزية أم تكتيكية حديث ياسر العطا ما حاصل ولاتحصيل حاصل

صحيفة الهدف

✍🏽خالد ضياء الدين

الزول لما يكون ما دايرك، ولا عايز يتفق معاك، كلامه بكون زي كلام ياسر العطا دايمًا شايل وش القباحة وما بخلي مساحة لود.

العطا قال ما بنقعد مع الدعم الس-ريع في مفاوضات إلا بعد ما يعمل الآتي:

1. يسلم سلاحه وعرباته،

2. يقعد في معسكرات يحددها الجيش،

3. يتحاسب على كل جريم-ة ارتكبها،

4. ما يكون عنده أي وجود سياسي مستقبلًا.. الكلام دا بالضرورة بشمل حم-يدتي وعبد الرحيم وباقي قيادات تأسيس والداعمين ليه ولو بكلمة في الإعلام.

5. يتم تسريح قوات الدعم الس-ريع بعد ما تتخلى عن سلاحها ومصدر قوتها.

6. والعودة لاتفاق جدة البينص على خروج قواته من المدن ومنازل المدنيين.

السؤال:

لمن الدعم الس-ريع ينفذ الحاجات الستة دي، الجيش داير يقعد معاه يتفاوض في شنو بالضبط؟

يعني المفاوضات ح تكون كيف؟

“إنت عايزنا ننتهي منك بالق-تل الرحيم، ولا نرشكم في معسكركم بالانتنوف؟”

ياسر العطا شغال بنظام “كل شيء على أهل العروس”:

الشيلة والدهب على أهل العروس،

أوضة النوم والعفش على أهل العروس،

الصالة والفنان على أهل العروس،

العشاء على أهل العروس،

وإنتو عليكم شنو؟

نحن بنديكم راجل يهز ويرز.

طبعًا في أي تفاوض طبيعي، كل طرف برفع سقفه عشان ياخد أكتر، لكن سقف ياسر العطا ما عنده حد، وده البخلي كلامه أقرب للإملاء من التفاوض.

وبالمناسبة، الناس مركزة على البنود الخاصة بالدعم الس-ريع في اتفاق جدة،

لكن ناسين إنو في مطلوبات مهمة جدًا وقع عليها الجيش ذاتو والتزم بيها.

عارفينها شنو ولا نعرضها في المقال القادم؟

Be the first to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published.