المسكوت عنه فيما يسمى بضبط الشارع

بقلم: د. أحمد بابكر

البحث عن الإذاعة والتليفها الخاص بالعضو في البورصة المالية (باللغة الإنجليزية فقط) عودة إلى البحث السريع ، حسب فترات بعض فراعات قادتين تلك ، يفترض أن تكون قد بدأت في ذلك؟ ، هل هناك بعض الأجهزة المنزلية (سرية)؟
بالمقابل فإن الجهات المعنية لم تشر الى الجهة التي تُنسبتها مقبولة أن المطالبات ، وكيفما كان الأمر أن نفي الدعم السريع وسكوت الجهات الحكومية عن الإشارة إلى الجهة التي نفذت هذه الدراسات لهو مؤشر خطير جداً على تعدد مراكز اتخاذ القرار ، أو على الأقل بقرار مستقل لا ينسجم مع تخطيط الدولة ويفتقر إلى دراسة متأنية للجدوى منه وردود الأفعال للمقارنة ، على ما عداه وأولويته من اجراءات معالجه آلى المظاهر آو المظاهر تعطل مخطط مركزي يحدد ويوجه فعلها ويتهرية آثاره.
هل هذا النظام له عمليات مركزية فعلاً بنجاح؟ أم هوعدام التخطيط والرؤية والتصور
هذا الغموض وتبرؤ بعض الأجهزة التي لها علاقة بالدولة من ذلك العمل؟ أم يلجأ المواطن لحماية نفسه وأسرته وممتلكاته بما يراه مناسبا؟