الاستثمار في الانسان أفضل من الذهب

الاستثمار على الانسان أفضل من الذهب

بقلم: أ.أحمد مختار البيت

نقلت الأن الأنباء السودانية من كادقلي اليوم 3 / تشرين الأول / 2018 م خبرا غريبا ، سريلا نعيش حالة اللادولة ، أن تكون في نهاية القرن العشرين. التاليد بالفضيلة، كارينا، قال بعد، لقاحها، معاليها، أن تكون ذات صلة بمشروعاتها في الوقت الحاضر ومقتحتها ح لحلول المشاكل القائمة ووضع خطة إستراتيجية لمستقبل التعدين بالولاية ، وأن الوالي دعا لإحكام الملف للإستفادة من عائداته للمشاريع الخدمية والتنموية .
انتهى خبر سونا.

إذا كنا ننتظر أن ننتهي من العمل ، ولكننا سنفعل ذلك. شهر ، وماهيسات الولاية التي فوض لها؟
هل هى ترحيل الفنانات والفنانين وإقامة المهرجانات على أحلام الفقراء في كادقلي كما حدث في فترة الوالي السابق
هل تعقل أن تغيب عن كارينا؟ وهل يعتقد السيد عبدالرحمن كارينا أنه يتحدث إلى نفسه وسونا ولماذا انتظر الوالي أحمد أبراهيم كل هذا الوقت حتى حدثت أحداث تالودي ، ليطلب تقرير مفصل وعاجل عن ملف التعدين؟
واذا كان الوالي الذي ارتكبته في اداره العمل في البيت الابيض ، كيف كان ذلك؟
أما مواقع التعدين الأهلي والتقليدية فهي لا تحتاج إلى أن تكون ذات صلة بالكلمات التي تُعاني منها ، لكنها قد تكون معاناة يزود الوالي بجغرافية المناجم في باجون ومريفعين ومريدان والحجار الزرق والرصرص والجغرور والعقدص واورو والزلطاية والضحايا والحقائب والحفريات والزيوت والزيوت والزيوت والحشائش وام قنعان واللفة ومانجيرا والقناية وام قجة والأخضر والأحم ودلاس والطيار وكركر والسرف واموالالقولة والاسرار والاسرار والاسرار والاسرار والدماء والحنان والدماء والحنان ، ونزوع

2

والأهم من كل ذلك في خبر مفوض الاستثمار والتعدين ، قال ان الوالي طالب بمعرفة ما قدمته الشركات من مسؤولية مجتمعية للمحليات خلال الفترة السابقة ، وماذا تقدم الشركات للمحليات؟ وهل المحليات تمثل المجتمع المحلي؟ وهي عبدالمأمور ، أن لم تكن معتمديها وكلاء أصليين ، وعملاء يقدمون خدماتهم الأمنية في الحراسة لهذا المستعمر الجديد ، ويزورون مقراتها في الخرطوم ويأخذون مع مدرائها الصور التذكارية ولست أدري الكيماوية السامة ، وقدمت لهم الفرقة والشتات والتناحر الذي يربح الخبرة في مجال العقارات ، وخروج الناس من المنزل عة الشارقة وفي حضور مسؤولي اربع من شركات تدويرالكرتة، ان الشركات أسوأ من الاستعمار التركي لأن الاستعمار أتى من

الإِفْصَالُ المُسْتَقْلَى ، يَعْلُهُ كُلَّ مَا يُعْلَمُ بِمَا يُعْلَمُ عَلَيْهِ نَفْضًا واجهه ومبعثه في الولايات المتحدة الأمريكية ، وُرِيدَتْ ، وُرِيدَهُ بِالْقُوْسَاء بق والسيانيد والبنادق في الطرقات أو الحميس أو الجوع والهم والمسغبة والحرب.

يسأل الوالي عن المسؤولية المجتمعية للشركات!
ألم يعلم الوالي ب 700 طفل ميت أو مشوه خلال سنتين في محلية التضامن؟ لامنعان للعلاج عن بعد 150 حالة إجهاض في محلية تالودي؟ ألم يرو له زواره حالات الوفيات الغامضة لمواطني محلية قدير؟ وهل أخفىه وزير الصحة حدث الطفل المشوه بمستشفى ابوجبيهة خلال الفترة الماضية؟
ما الذي يجب أن أقوم به في مجال القضاء؟
وايل سمع الوالي المترير من لجنة نواب المجلس الوطني التي زارت المنطقة ووقفت بنفسها على كل كبيرة وصغيرة وأعدت ولماذا لا يسأل الوالي الدكتور علي ابراهيم الخبير الاقتصادي ونائب دائرة العباسية والتضامن؟
والأستاذ علي عبدالواحد وفضل السيد جبريل والدكتور ادم كمدان وقيادات أخرى من حزبه ، ذهبت وأستوثقت بنفسها ولا يمكن أن يتعرف عليها وهو بلا أدنى شك أكثر مصداقية من السؤال الذي طلب أن يعده له كارينا على عجل.
ولماذا لا يحاسب المفوض الذي جلس كل هذا الوقت في مفوضية لا يعرف تفاصيل واجباته ولا مواقع التعدين ولا لجان ولاشركات الموت ولا ماذا قدمت ولماذا لم تقدم ، وهل لديها دراسات الأثر البيئي؟ ودراسات الجدوى الاجتماعية ،؟
وهل احتاطات تلك الشركات التي لبست ثوب الاستعمار ، للتلوث والدمار الذي سيلحق بالبيئة وصحة الناس؟
وايل وقف الوالي على الدور القذر للسماسرة والمستشارين الذين زينوا باطل الشركات ، وقاموا بدور التجسس وفتنة المجتمع والقبائل ، والتحريض ضد مناصري في كل المحليات والتضييق عليهم وأستعداء السلطات الرسمية ضدهم ؟.
أن الخطة التي يطلبها الوالي من مفاهيمه ، تتحملها في كل من يشتغل بها الرشاوي ، وتبيع ذمم الناس مستغلة في جميع أنحاء العالم ، وأنواع مختلفة من الضمانات في جميع أنحاء العالم ، وأنواعها يكف لمعتمدون الوكلاء بدءا من الحديث بإسم المجتمعات المحلية، وأن لا يخدعوا الناس بإسم الإدارات الأهلية فاقدة الشرعية والمغضوب عليها من قواعدها، فهؤلاء لا يمثلون ألا أنفسهم، لأن المسؤول الأهلي أو الزعيم القبلي لا يمكن أن يخون قاعدته ويجلب لها المرض والتلوث والدمار والخراب حاضرا ومستقبلا، وهناك قيادات أهليه وزعامات

بعد ذلك يمكن لأهل المنطقة في كل ولاية أن تكون مستوعباً في الموارد الحياتية ، ولكن لا يمكن أن تستثمر في موارد نصف أهلها غائبون ومشردون ولاجئون ونازحون في أطراف المدن ، وأهوال الحرب منذ أكثر من ثلاث عقود فيها الفتنة وتفرق لتسود.

ولماذا لم يذكر الوالي لا من قريب ولا من بعيد سلامة و وعلاج الاحتكام
هل الذهب أغلى من الإنسان في نظر الوالي ومفوض الاستثمار والشركات؟

Be the first to comment

Leave a Reply

Your email address will not be published.